الخميس، 6 نوفمبر 2014

مزحة النصيب

جميعنا تزوجنا بمزحة الفارس المغوار ,  ب مزحة الخطبه  , وبإستهتار وتقليل من شأن كلمة  زواج ..

مهووسون باللعب بذكريات طفوليه بقصص كرتونيه .. نصدم بواقع كئيب  .. سُـمّ أفاعي تتلقانا ..

وأُناس مهووسون بالفِتن ..

الخميس، 8 أغسطس 2013

مُـوبِـقـة !

 

 

     ~  الألم يفطر القلب إلى نصفين .. الدم يتسمم في مجراه ويتوقف عن الجريان ..!! شلل مؤقت !  ...

العروق تنبض وتموت .. الوريد لايصل للقلب .. التنفس ينقطع .. الأصابع تجف .. الرؤس تومئ في الأسفل ..

الخِزانة مُكتظةٌ بالملابس المُصّطَفة .. البيت خالي .. والسّقفُ مُوحش .. وصوت خرير الماءِ من آخر صنبور في هذا الإتجاة .. نعم هُناك في أعلى السُّـلم .. الوحشة تخدش قلبي ..تنخر رئتي .. وتغرس أظافرها في أضلعي تُوجعني .. مُوجِعة , مُوجعة !

 

لآ أحد يرغب بِك تركوك في المنفى تُعاني وحدك .. و أوصدوا الأبواب خلفك ..

وأنساب دمعك .. كـفـكـفـتَـهُ بِكـفِـك .. تنفستَ آلصُعداء  .. أخذت الأُكسجين بكُل عُمقٍ و زَفرته !

لترى هُناك في أعلى المِنضَدة قَـلم ودَفتر , جوارب في طرف الكرسي , ظرف رسالة وكوب من الليمون , بالخلف ورق ريحان مغروس في الأصيص .. رائحةُ حنين وهُناك قطراتٌ من بُكائي !

 

لآتُوجد أكفٌ تُواسيني , ولاتحمل معها فوق أكتافها حُزني .. و لآ تحِنُ علي , ولآ تكّـفُ عني ألفاظها المسمومة ,  ولآتكتفـني شرّ ظنونها ..

 

في ذلك الممر عبرت أجهش ببكائي ,  أعلمُ يقيناً لا أحد يراني  , وحيدة أتكور في جوف حاجزي الصدري .. هُناك في آخر رُكن من السراديب .. هُناك أتبلور في جفني , هُناك أغطيني برمشي السابغ !!

 

هُناك تألمت حتى سقطت ونمت وحدي .. وأستيقظت أتفقدني كأفـقـر من مسكينة !

الأربعاء، 7 أغسطس 2013

هُناك أشتاق !!

للكوكب المجاور هُناك أشتاق .. حيث المفر .. حيث الهدوء .. حيث الاسترخاء والتفكير المُستقر !! 

هناك حيث الأنا والأنا ولآ مجال للغير .. حيث النجوم تتلقاني .. حيث الكواكب المُنيرة .. 

حيث مجال الهروب .. هُناك أرغب بالفِرار من هذا الكوكب المشمئز العاثي بالفساد في الممرات والطُرقات والأرصفه الممزقه والمقاهي المبتذله .. وأكواب قهوه مقلوبةٍ للأسفل .. وكرآسي مبعثرة ..لاأحد هُنا يراني على كوكبي .. حين أزور بقية الكواكب سيفتقدوني .. 

في هذا الكوكب البائس لآ أحد يراك .. لآ أحد يتفقدك .. ولا تتقاسم الشعور مع أيهم !!

في هذا الكوكب فقط الوجع الواحد لاينقسم على قلبين .. !!!

يؤسفني قولها حقاً .. لكنه لآمفر .. عليك أن تتقاسم الشعور مع نفسك وتقتات كلماتهم المسمومه

تُمسي بوجع وتصحو بفخامة وجعٍ آخر .. حذاري من الشكّوى لأحدهم .. حذاري .. أُحذرُك  .. إياك والشكّوىَ !!

هُنا حيثُ اللآ إتساع  .. صدُور تضيق وأنفاسٌ مخنوقه .. عقول مُغلقه لاتتقبل الأراء .. إحتفظ لنفسك بِنفسِك !!

هُنا حيث الأفكَار السَوداوية تعـمُ الأرجاء .. حيث أقوام متكدسةٌ من البشرية اللآوعي !! لاتهتم ؟ أقولها لك ببساطة !!

طِفلة تغني في الخارج وأصوات تلفاز عالية وأبٌ يضحك وهناك في تلك الغُرفة المغلقة بآخر المنزل إنكسارُ شابة !!

هذا مجمل الحياة ببساطة مفعمة بالإختصار الشديد !!  شُكراً بقلم كِحل مُهتري ...

الخميس، 18 أبريل 2013

تمهل تمهل !

هناك شيء ليس على مايرام على مايبدو ..
الآن الثالثه فجراً وبالدقه الممله و خمس دقائق ..
هناك شي لايبصر النور أعمى .. يفقد حواسه الخمس .. لايتحسـس شيء بيده ..
شيء لايستصاغ .. لا طعم طيّب .. ولا رؤيا حسنه ..
لايوجد بصير من نور أترقب به كمنظار حياة أحدهم ..
 
البعض لايريد أن ينصت ..
والبعض يرى نفسه بعيدا كل البعد عن كل سوء .. ولو جردته من  ضلعه لبدى لك كل ماهو خاطئ ..
 
هناك شي فقد مكانه .. كل الافتقاد ..
هناك جماعه ترمقك بمنظار مكبره .. تراك أكبر مساحه من غيرها ..
وهناك .. من ينكر أصلاً أنك أكبر من أن تُكّبَــر ..
 
هناك أنآس كانوا يستحقون أن يشربون مما شربت
هناك أناس تستحق كلمة مجامله وكلمة حب وكلمة كاذبه قلبك لايشعر بها أصلاً ..
أنت فقط تنطقها للهوى .. لتبين لهم انهم مازالوا بنفس المكانه .. لأنهم يستحقون القذاره .. و رد جزاءً منها ..
 
لكي تتجاوب مع هذا الكون المنيع .. يجب عليك أنا تنصت لكل مايقال .. وتصمت
بالمقابل ..
 لايجب عليك أن ترد على كل المستويات المتفاوته من العقل ..
فقط يجب أن ترد على أقوالهم بأفعال وهم لآيدركون !!  وأنت كن صامتاً لاتنطق!!
 
بإختصار تعامل بالفعل لآ بالقول !! لكن لاتنسى أن تنصت جيداً لكي تفعل الصواب ..
 
إن من عدم الإنصاف إن تعرضت لوقاحة قول أو فعل أن تدفع ثمنها من أعصابك .. !
كن منصفاً وأعطي نفسك كل الحق الكامل بالراحه ..
 
سُدّ سَمّعَك ..
أنا لم أعد أنصت !!
 
المعنى يكمن في أني لا أنصت لك .. أنا أنصت لأفعالي .. لأعرف كيفية الأفعال التي سأتخذها ..
 
تمهل تمهل ؟؟!!
كن مستعداً أنا على حافة شئٍ مــــــآ  ؟
 
 
 
 
 
 
 

الأربعاء، 17 أبريل 2013

حياة مبتوره ..

'  حياة مبتوره ..
الأفواه تصرخ ، والحناجر مكتظه بالدبابيس ، والقلب يستمع بإنصآت ، و آلسّمع يتمزق بإخلاص ، والألسن تلفظ المسامير ، والجسد ينجرح ، و الروح أردت بداخلي قتيله ،  تُردد أرفف أضلعي أن لآحول ولآقوة إلا بالله ، وبه أستعين ، هذأ الجسد مسكين بات يوماً بعد الآخر يغدو نحيل  هذا الفم جآف أصبح لآيشعر ب لذة طعام  هذا الماء لإيروي عطشه ، لآيسقي جفافه  هذا القلب سآقطاً على أرض من حجر  منذ زمن تدهسه الأقدام ولا يئن وجعاً  هذا الصوت يملأ المكآن وآلروح تنطق لآحول لي يا الله هذا التذمر كسر لي ضلعاً ، أنآ أتوكأ على نصفه .. هذا المكان يُحبُ نفسه ، يلفظني بعيداً عنه  هذه الجناحات أنا صنعتها لنفسي ، جميعها أُقـتُلعَت  وأنآ ارمق أيديهم وهم يمزقوني بصمت ، هذا الدمع ربمآ ماتت وضَمُرت خلايآهـ ، هذه العين مُتحجره ، اقتلعوا قلبي ، قطعوه بآعوه بِلا ثمن .. كان من الإنصاف أن افتعل شيئاً .. ادهس زجاجاً أو أُدخل سكينإً بحنجرتي ، أو أقفز من نافذةِ تعلو إثنا وعشرون طابقاً ، كان هذا أقرب إحتمال يسكن عقل أي شخص آخر كآن واقفا بدلاً لي  ، سيكون قرار صائباً ، ولو كنت أرأس القانون لما اتخذت له حدود ، لأخرجته بريئاً من ذمتي ولفظتـــه بأقرب مقبره ، كان من الجدير فعل ذلك حقاً ، هو لآيبالغ بـ ردة فعله ، كان هذا أقرب إحتمال وكآن هذا مآيجب أن يفعله أياً كآن ..  أمآ أنآ اخترت أن اتحول إلى قنينة عطر أو شاشة تلفاز ، أو بالأحرى إضاءة مكآن .. ربمآ هذا أقرب إختيار ، لكن الحقيقه .. كان من الأفضل أن ارتكب جريمة !! لأن هذا الفعل تم إفتعاله على جسدي بجميع جوارحي .. حتى عِرق رقبتي كاد ينقطع من إمتداد الصُراخ  ! على ماذا كل هذا آلصرآخ أصلاً مآدامت الجدرآن لآتصغي .. 

 إستسلمت أن أموت بصمت وهكذا عُدت للحياة مبتوره ! 
#بقملي نوري

الجمعة، 12 أبريل 2013

تعليقي على حلقة خواطر كسر الحواجز



 
 
الحلقة تعتبر ذات تكامل ذهنياً وتوعوياً .. ومساعدة جداً لكشف معاناة ذوي الإحتياجات الخاصة .. وتقريبا تعبر عن توعيه شبه شامله بإختصار .. حيث أن هناك بعض الصعوبات التي يعانيها ذوي الأحتياجات الخاصة .. تنصنف ضمن عدم ظهورها لكافة فئات المجتمع الطبعيين أمثالنا .. والقليل من يلم بها !
وذكر في الحلقة وجهة نظر الأشخاص من حيث الفرق بين بيئة العرب والبيئة الغربيه .. ومن المعلوم أن البيئة الغربيه أفضل بمستويات أعلى من البيئة العربيه .. حيث أنها توفر العديد من الخيارات المتاحه لمساعدة ذوي الأحتياجات الخاصه .. بعكس البيئة العربية حيث يقل فيها توفر الأمكانات المتعده لهم وليست آهله التأهيل المتكامل كما في البيئة الغربية , ومن إمكانات الغرب في التعامل مع ذوي الأحتياجات
·     تخصيص سيارات أجره مجهزه تجهيزاً تام للتعامل معهم مع خفض التكلفه أو الأجرة المأخوذه منهم .. على سبيل المثال السير لمسافة 40 دقيقه بتكلفة 10 ريالات .. حيث اليسر في ذلك .. حيث يتعاكس ذلك مع الوطن العربي بعدم تواجد هذه الميزه المجديه والمساعده لهم بشكل كبير , بسبب حلقات الضعف التي يواجهونها  لايستطيعون تجاوزها كصعود السلالم وفتح الأبواب وتكمن المشكله خاصةً في أبواب الهايدرولك حيث يعيق فوراً قدرتهم على الحركه والتنقل بسهوله .. كأبواب المساجد والمستشفيات !
·      أيضا صعوبة التحرك بالكرسي على الحصوات الصغير التي تتواجد اكثرها بالحدائق وبعض الممرات
·     وصعوبة التقاط الأشياء المركونه في الأرفف البعيده عن متناول أيديهم .. كأرفف المطابخ والخزائن ونحوها
·     ومن أعيق إعاقة تامه ويفقد القدرة على التحكم في قراءة صفحات الكتاب وضعوا له آله يستطيع التحكم بها بسهوله وسلاله بواسطة ريموت آلي للذين يكادون تحريك أطراف أصابعهم للتحكم في تقليب الصفحات
·     قاموا بتوفير جهاز صوتي يلبي طلبات المعاقين مثل أن يطلب بنداء آلي إطفاء الإضاءة مثلا أو تشغيل جهاز التلفاز
·     وجود تقنيات مساعدة لإلتقاط الطعام وتسهيل تناوله بالملعقه .
من حيث : الجانب النفسي يجب العنايه به حيث أن له عامل كبير في تجاوز أعباء الإعاقه فهو عامل مهم جداً ويساعد في القدرة على التعامل مع هذه الإعاقه وتخطي صعوباتها .
 
 
#بقلمي !

 

 

الأربعاء، 10 أبريل 2013

إعادة تدوير لفظ سام

 

 

نحن نلف قذارتكم ونعيد تدويرها .. وننسجها لكم ب لفائف حريرية .. ذات روائح عطره ونفاثه .. تبعث في أرواحكم السكينة والإطمئنان بأن هذا العالم على أفضل مآيرام ..

لكنكم لستم على مآيرام .. أنتم تظهرون عكس مآتبطنون .. يا لنفاقكم و قذارة أفواهكم .. نحن نتميز عنكم كثيراً .. يكمن سِـر تميزنا .. بـ إعادة تدوير ألفاظ أثآرها ذو أشعة حارقة تسُّم البشر ..

جميعنا نمتص الخيبات ونخرجها بمنظار الحياة الجميلة .. نأخذ سلبياتكم التي تنفث في عروقنا ..

ونضمها في أوردتنا بأضلعنا و روحنا .. ونخرجها من صدورنا على الحياة .. هـه ياللسخريه نحن البشر أصبحنا نشبه قطيع نحل  لكننا نفرق عنه بأنه ذو صوت طنّان ..!! 

نغلف لكم أشياء تبدو جداً منسقه ومنمقه وفي أعلى مراتب غايات الجمال .. لماذا ؟؟

ربما تعتقدون لأنكم ذو رفعه ومكانه هامه ونحفكم بالأمآن  و أن لآعيش بدونكم ...وإلخ

.. لكن ليس هذا هو الجواب المتصور في عقلياتكم ..!

على العكس تماماً .. نحن نحتاج فقط إلى العيش بـ إيجابية تامة .. كونوا هكذا دائماً ..

هم غالباً مآيعودون في نهاية المطآف .. للإعتذار ..

لكن ماينكسر ويتلاشى أدراج الرياح لآيعود لكي يجتمع ويعطيك تلك النتيجة السابقة المرجوه ..

أيضا .. تلك الجروح لن تندمل .. تلك الكسور لن تنجبر .. وذلك التصدع في أرجاء صدورنا لن يتم إعادة تأهيليه وترميمه إلى أحسن وجه كآن .. أنتم من صنع ذلك ولكم حصائد ألسنتكم وأيديكم .. لم تجبروا على فعل من هذه التراهات قط .. كنتم بكامل قواكم العقليه .. المجنون فقط هو من رُفع عنه القلم .. أما أنتم فلاآآآ  .. تتلوها لاء ثم أبواب مؤصده ..!

 

لآجبر بكلمة نحن آسفون مع كل أسف ..

 

نحن هكذا نبسط أرواحنا بقدر مانستطيع .. ومايزال هناك متسع ..

متسعٌ للجروح والأوجاع والضيق والبكاء و إن يكن ؟

 

هناك أيضا مع كل المساحات المتسعه في صدورنا .. بمقابلها مساحات تضيق وتنغلق عليكم ..

مع كل شطب في القلب .. هناك ضيق مساحات به عليكم ... وهناك الكثير من المتسع والكثير الكثير ..

 

 هناك مساحات قلبيه .. تخنقكم حتى يرفضكم القلب تماماً .. وتصبحون كالأموات الذين جار عليهم الزمن واندثروا بين ثنايا التراب الأبدي .. هناك تصبحون ك حياة برزخية لقلب شخص يتنفس .. !

 

إن كنتم لاترضون ذلك ف أرعوا نعمكم .. ولا تسلبوها من بين أطراف أصابعكم وتعودون للندم ,..

هناك عقل يتميز به كل شخص عن غيره يعرف التفريق بين صحيح وخاطئ .. على ماذا الملام مادمت تفرقون بينهم ..!

 

ربما جزء من النص غير مفهوم و ربما الجزء الآخر في غاية البساطة والفهم .. !  لكم كل الوقت لتتمعنوا فيه ..

 

لاتخرجون بأيدي خآويه ظانين أنكم على رؤوس الخلائق وأستقمتم على عرش البقاء الأبدي .. ابداً ليس كذلك ؟

تظنون أنكم بآقون وتثبتون عكس مآيثبت وجودكم ماكل هذا يآ بشر ..

 

بناءكم  وهم   .. أنتم تطمحون فقط .. تتمنون .. تحلمون .. ربما ..

 

كلمة على عجل .: من أراد البقاء فـ ليفعل الجميل لـ يبقى .. ولآيبدي جوانبه السيئة ويأتي في نهاية المشهد من خلف  ستائر المسرح على شرفات النهاية منكسر الجناح  فقط يجر وراءه خيوط أراضي الإنكسارت ليقدم إعتذار على هيئة وردة مهترئة أكل عليها الدهر وشرب .. تكون أشبه ب وردة إصطناعية من إهتراء المظهر والمنظر .. فلا شيء يعود لـ سآبق عهده ..

 

أنا وأنتم وهم .. جميعا .. لآ نرضى الخيبات والانكسارات الثمينه .. لكن بعضها يقع سهواً ..

فمن أوقع الخزف سهوا وكسره .. فـ ليعيد إلصاقه بنيران صهر الحديد .. لـ رب عاد لسابق عهده .. رُبَّ ..!!!!

وبالمقابل لانرضى الاعتذارات المتتاليه .. ف وقوعها أفقر من مسكين ..

 

والآن صدري مـــــــاعـاد يتسع لكم .. أرموا بخيباتكم وقصصكم الواهيه ذات الوهم .. بعيداً عن دربي .. ودروب قلبي ...

أنا لآ أخطو خطوات تجرني للخلف إن لم أتقدم سأقف بنفس مقرّي .. ومكآني .. ومسقطي .. لن أنحدر بعد !!

 

كلمة آخراً وليس أخيراً .. رفقاً لأنفسكم لآتصغروها أمامي .. فـقـد أكتفت هذه الطرقات والأوردة منكم .. مساكين يآ أنتم

ماعاد هناك متسع لكم ..!!!!!!

 

وكلمة شكر لكل الأذى .. ولكل سخرية بشريه تتمركز في أفآق ألمجرات السماوية المضيئة ..

فقط شكراً .. خرجت مصدومه !